اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

كتب الاعلامي وائل خليل عبر حسابه:

مع كل دورة انتخابية بلدية في لبنان، تتكرر أنماط معروفة: وجوه سبق أن خاضت التجربة تعود من جديد.

تشهد بعض القرى والبلدات تحالفات بين مجموعات كانت على خلاف سابق، في مشهد يعكس تغيّر الأولويات بحسب الظروف والهدف من الترشّح.

تُطرح خلال الحملات وعود تتعلّق بالخدمات العامة والتنمية المحلية. يبقى التحدي الدائم هو في تنفيذ هذه المشاريع وتحقيق نتائج ملموسة.

يبقى الخيار في يد المواطن، الذي يقيّم البرامج والمرشحين ويحدّد صوته بناءً على قناعته. الانتخابات فرصة لمراجعة الأداء السابق والنظر إلى المستقبل.

الاستحقاق البلدي ليس مجرد عملية اقتراع، بل مناسبة لتجديد الحياة المحلية، ويعتمد نجاحه على وعي الناخب ومشاركته الفاعلة.


الكلمات الدالة

الأكثر قراءة

الأنظار الى <جلسة الثلاثاء> و<الحزب> مُلتزم بالحوار مع الرئيس عون قادة حزبيون هددوا بتفجير الشارع: الاصبع على الزناد قاسم: لن نقبل أن يكون لبنان ملحقاً بإسرائيل والبلد معرض لخطر وجودي من إســرائيل وداعــش