اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

اكدت مصادر ديبلوماسية ان الديبلوماسية اللبنانية ستواجه معركة كبيرة في اروقة مجلس الامن، يختلط فيها السياسي بالشخصي، خصوصا مع تعيين الرئيس دونالد ترامب للنائبة السابقة للمبعوث الاميركي الخاص الى لبنان، مورغان اورتاغوس، في بعثة بلاده في نيويورك، على ان تتولى رئاستها خلفا للسفيرة السابقة دوروثي شاي، مشيرة الى ان الملف الاول الذي باشرت العمل عليه هو اليونيفيل وانهاء خدماتها، رغم ان ثمة مسعى وسطيًا يتحدث عن تعديل مهامها وقواعد اشتباكها، وهو ما يتناقض مع ما اورده وكيل الامين العام للامم المتحدة لعمليات السلام الى لبنان، جان بيار لاكروا في تقريره، عن ضرورة تكريس «استمرارية اليونيفيل بصيغتها الحالية من دون اضعاف او تعديل يهدد توازن الردع القائم بصعوبة، فالمعادلة دقيقة والوقت ضيق والخط الازرق لا يحتمل المساومة».


ميشال نصر - الديار

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2251635


الأكثر قراءة

حتى لو سقطت عروش العرب