في أول رد منها على اتهامات الفنانة التشكيلية الدنماركية ليزا لاش نيلسون، بشأن عرض لوحة فنية في برنامج "معكم" نُسبت خطأً إلى الإعلامية مها الصغير دون الرجوع لحقوق الملكية الأصلية، نشرت الإعلامية منى الشاذلي صورة اللوحة عبر حسابها الرسمي على "إنستغرام".
وأوضحت أن ليزا هي المالكة الحقيقية للعمل الفني، وليس مها الصغير كما ورد في البرنامج، بالقول: "اللوحة من إبداع الفنانة الدنماركية ليزا لاش نيلسون، نحترم المبدعين الحقيقيين ونقدّر إبداعاتهم الأصلية في كل المجالات".
في المقابل، سبق أن ردّت الفنانة ليزا لاش نيلسون عبر حسابها الرسمي على "إنستغرام"، مؤكدة أنها فوجئت بادعاء ملكية لوحتها من قِبل مها الصغير، واعتبرت ما حدث انتهاكًا واضحًا لحقوق الفنانين.
وقالت ليزا: لم أكن مستعدة للردود الهائلة التي وصلتني بعد نشر الفيديو الذي تحدثت فيه عن مها الصغير، التي نسبت لنفسها لوحة من إبداعي وأعمالًا لثلاثة فنانين آخرين. أكثر ما أدهشني هو رسائل الاعتذار والدعم من المصريين الذين أبدوا تعاطفًا حقيقيًا. أؤكد أنني لا أعتقد يومًا أن تصرف مها يُمثّل المصريين.
كما أشارت إلى تلقيها آلاف الرسائل، بالإضافة إلى عروض من صحفيين ومحامين مصريين لمساعدتها في اتخاذ إجراءات قانونية، لكنها لم تحسم موقفها القضائي حتى الآن.
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
-
ايجابيات وسلبيات التعميمين 158 و166 غبريل للديار : اتخذ مصرف لبنان قرار رفع سقف قيمةً السحوبات لان الحل الشامل للودائع متأخر
-
بري الذي أذهل المبعوث الأميركي
-
بيروت تــُحاور و«إسرائيل» تقصف... هل نثق بالدبلوماسية الأميركية؟
-
برّاك يطرح تسوية صعبة والحكومة على مفترق طرق تحويلات المغتربين تبقي الاقتصاد حيًّا رغم الأزمات انطلاق الامتحانات الرسمية وسط احتجاجات وتحديات تربوية
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
11:58
القناة 14 الإسرائيلية: ترامب ونتنياهو لديهما استراتيجية مشتركة للتوصل لاتفاق بشأن غزة
-
11:57
بزشكيان: إيران ملتزمة بمبادئ الحوار والدبلوماسية
-
11:57
بزشكيان: قرار مجلس الشورى جاء رداً على السلوك المنحاز وغير المهني للمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية
-
11:56
بزشكيان: إيران مستعدة لتوسيع العلاقات وحل القضايا العالقة مع الاتحاد الأوروبي من خلال الحوار البنّاء والمتكافئ
-
11:55
بزشكيان: تكرار أي عدوان ضد إيران سيواجه برد أكثر حزماً وإيلاماً
-
11:55
بزشكيان: عدم التزام الوكالة الدولية بالمهنية والحياد وتجاهل الهجوم على المنشآت النووية الإيرانية يثير الشك بمصداقيتها ويثير الأسئلة حول جدوى عضوية الدول في مثل هذه المنظمات الدولية
