رأى وزير الداخلية الأسبق مروان شربل، أن «هناك نوعين من الاغتيالات السياسيةالتي قد تؤدي إلى فتنة أو فوضى».
وقال في حديث تلفزيوني: على سبيل المثال فإن اغتيال الأمين العام لحزب الله السيّد حسن نصرالله، لن يكون مثل اغتيال رئيس حزب آخر وسيؤدي إلى فوضى وفتنة، خاصة إذا تبيّن أن القاتل لبناني وليس إسرائيليا، معتبرا أنه إذا تم اغتيال أحد من الفريق الآخر فلن تحصل فتنة».
وتوقّع شربل «حصول اغتيالات سياسية محدودة خلال هذه الفترة، قد لا تؤدي الى فتنة بل إزاحة للشخص الذي تمت تصفيته من المشهد»، معتبرا «ان كل رؤساء الأحزاب معرّضون لعمليات اغتيال ومن المؤّكد ان العديد منهم تمّ ابلاغهم مشددا على أن ما يبعد عمليات الاغتيال هو التفاهم بين اللبنانيين».
يتم قراءة الآن
-
جنرال إسرائيلي: طوقاً خانقاً حول «إسرائيل»... والكارثة قادمة
-
ارتفاعُ عداد الوفيات وعامٌ صعب... استراتيجيةٌ حكومية مربكة للمواجهة الحريري بعد جولته الاقليمية :اشاراتٌ خارجية متناقضة تشجعه على التريث الرئيس المكلف مستعدٌ لتجاوز «الاهانة الشخصية» وينتظر «فصل الملفات»؟
-
رهاننا على الاتفاق النووي
-
لافروف يكشف عن عرض «لإسرائيل» وينتقد الوجود الأميركي في سوريا
الأكثر قراءة
-
دياب يتصدر الوسطاء لحل الأزمة الحكومية: «خلصوني من هالحمل» ! «القوات» يقود عملية توحيد صفوف المعارضة: الرصاصة الأولى «كتائبية» وزير الصحة يتحرك قضائيا ضد المستشفيات وتوجه لتمديد الاقفال العام على دفعتين
-
مواقف جنبلاطية عنيفة ضد العهد وحزب الله لا تلاقي الرضى عند الحريري
-
جنرال إسرائيلي: طوقاً خانقاً حول «إسرائيل»... والكارثة قادمة