أفادت أوساط ديبلوماسية عليمة بأن موفد الرئاسة الفرنسية بيار دوكان وبعض الموفدين من دول الخارج، أعربوا عن دهشتهم من عدم انفجار الشارع حتى الآن، فعندما كان يُحكى في لبنان عن زيادة خمسة آلاف ليرة على ثمن صفيحة البنزين، على سبيل المثال، كان الشعب يُهَدِّد بالنزول الى الشارع، فيما تخطّى سعرها اليوم الثلاثمائة ألف ليرة، ( بين 318 و 328 ألفاً) ولا يزال هادئاً. ولو حصل مثل هذا الأمر، أي قفزت الأسعار بهذه السرعة الجنونية في أي بلد أجنبي، لكان الشعب تظاهر في الشارع، على غرار ما جرى في فرنسا أيام "السترات الصفراء"، أو استقالت الحكومة في حال لم تتمكّن من إنقاذ الوضع من التدهور.
دوللي بشعلاني - الديار
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/1961728
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
-
الإختبار الأول بوجه حزب الله يبدأ بعدد الأصوات لانتخاب بري الدولار يُحلّق عالياً ويُؤجّج صراع البقاء والفوضى الإجتماعيّة مُبادرة فرنسيّة جديدة ... هل ينجح ماكرون في احتواء الأزمة هذه المرة؟
-
أمطار وثلوج في "عز الربيع"؟!
-
ما هو عدد نواب التيار الوطني الحر في إنتخابات 2022؟
-
بري رئيساً وخلف نائباً له ..... معركة مُحتدمة لتقاسم اللجان الميثاقيّة المسيحيّة مُؤمّنة لجلسة الإنتخاب .... «الغلط ممنوع»
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
22:44
قصف صاروخي يستهدف القاعدة العسكرية التركية في بعشيقة شمال العراق من دون معرفة حجم الخسائر
-
22:21
زيلينسكي بحث مع رئيس الوزراء الإيطالي حزمة سادسة من العقوبات ضد روسيا
-
22:20
النرويج تحذر من تفش محتمل لجدري القردة في العاصمة أوسلو
-
21:25
سويسرا تعلن تسجيل أول حالة بجدري القرود
-
20:34
الرئاسة الفلسطينية: ندعو الإدارة الأميركية لشطب منظمة التحرير الفلسطينية من قوائمها للمنظمات الإرهابية
-
20:20
رئيس مجلس القيادة اليمني: سنمضي قدما في جهود توحيد المؤسسة العسكرية والأمنية