اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أفادت المعلومات بأن ما حمله رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي من ميونيخ يشكل خيبة امل "لخصوم" حزب الله في الداخل، ويمكن القول ان خيبة الامل جاءت من واشنطن، بعدما انتظر هؤلاء كيفية مقاربة سلاح حزب الله في ظل الحديث عن تطبيق القرار1701 . وقد توصل ميقاتي الى استنتاج مفاده ان الخطة التي يعمل عليها الغرب لدعم الجيش اللبناني لتمكينه من حفظ الامن على كامل الاراضي اللبنانية، لا سيما على الحدود، بما يكفل تنفيذ القرارات الدولية وترسيم الحدود البرية جنوباً، غير مرتبط ابدا بالبحث في سلاح حزب الله الذي يبقى شأنا لبنانيا يتم ترتيبه ضمن استراتيجية دفاع وطني، يمكن بحثها في العهد الجديد بعد انتخاب رئيس جديد للجمهورية واعادة تكوين السلطة.

ابراهيم ناصر الدين - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2155791

الأكثر قراءة

نتائج زيارة هوكشتاين لاسرائيل: تقدم وايجابية ومجازر وتدمير؟! نتانياهو يراهن على الوقت لفرض هدنة مؤقتة مرفوضة لبنانيا الجيش الاسرائيلي منهك... ولا بحث بتجريد المقاومة من سلاحها