اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب


1- هل   لِلاهوتيي  العالم  وكبار " علماء "  الأديان  فيه، سماويةً كانت ام غير سماوية، أن يشرحوا لعباد الله  كما للكافرين بالله واحدا، فقط، من  اسراره التي  تستغلق على الأَفهام. عنيتُ: لماذا  تكون أبشع الجرائم  التي سجّلها التاريخ، بل افظعها هي تلك  التي أُرتكبَتْ ولا يزال يرتكب مثلها وافظع، باسم الله؟ لماذا امتنع الله، سابقا، ولا يزال على امتناعه عن فعلٍ يوقف هذه الافعال الفائقة التوحّش، المرتكبة باسمه وفي سبيل اعلاء  كلمته؟

2- اذا كان انتصارُ الحقّ هو الغاية الأسمى في الصراع  فانّ ما يوازي  ذلك في السموّ فالاصرار على الاستمرار بمصارعة الباطل حتّى  سحقه سحقًا لا قيامة له من بعده، في اَخر  التحوّلات  والماَسي .

3- لا يمكن ان يكون مثالًا في القيادة وقدوة مَنْ كان همُّه أن يرفع له الاتباعُ تمثالًا .

4- اذا كان هذا الذي نشهده، من انتهاكات، كلّ يوم هو من  تجلّيات الحريّة  والسيادة والاستقلال، فكيف، ترى، يكون الاحتلال؟ في عدالة الغاب والناب، لا يؤخَذُ الحقُّ الّا  غلابًا .

 

الأكثر قراءة

منصوري يكشف مصير الودائع السورية في المصارف اللبنانية