سربت عدة تقارير، منذ أيام، أخبارا عن "حشود عسكرية سورية تموضعت على الجانب السوري من الحدود مع البقاع الشمالي في لبنان"، وأضافت بعض تلك التقارير أن تلك الحشود جلها من "الإيغور والشيشان والتركمانستان"، والجدير ذكره أن تلك التسريبات كانت قد تزامنت مع ما قالته مصادر محلية، ومفاده أنه جرى" خلال الأسبوع الماضي سحب العشرات من المقاتلين من ثكنات بالساحل السوري باتجاه ريف طرطوس الشمالي"، وأن الثكنات التي جرى سحب المقاتلين منها هي "ثكنة سقوبين ( شمال شرق اللاذقية) ومنطقة السن( ريف بانياس) وكتيبة عين الشرقية ( شرق جبلة)"، والشاهد هو أن تلك الثكنات كانت تحوي مقاتلين أجانب، وكانت لهم احتكاكات كبيرة مع المحيط الذي سبق له وأن تقدم بشكاوى عديدة إلى الجهات الرسمية، من دون أن يفضي الأمر إلى أي نتائج تذكر .
عبد المنعم علي عيسى - الديار
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2253629
يتم قراءة الآن
-
مقاتلو الإيغور على حدود لبنان:ما وراء الحشود السورية الغامضة؟
-
أسئلة لبنانية على الورقة الأميركية: من يضمن الإسرائيلي؟ تخوّف من إقدام نتنياهو على عملية كبيرة في لبنان ما سر صمت السفراء على المداولات بشأن القانون الانتخابي؟
-
الرد اللبناني امام "الروتوش الاخير"... اجتماع مطول للجنة الثلاثية والضمانات عقدة العقد اميركا تبلغ المعنيين : السير بالورقة أو تصعيد اسرائيلي لن نلجمه
-
3 عوائق كبرى تمنع التطبيع بين لبنان واسرائيل
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
22:59
ايلون ماسك: "اليوم جرى تشكيل حزب أمريكا ليعيد لكم الحرية"
-
22:19
درون إسرائيلية تلقي قنبلة صوتية على كفركلا جنوبي لبنان
-
22:19
درون إسرائيلية تلقي قنبلة صوتية على كفركلا جنوبي لبنان
-
21:34
زيلنسكي: مكالمتي الأخيرة مع ترامب كانت الأفضل والأكثر فائدة
-
20:50
إعلام إسرائيلي: إسرائيل سترسل وفداً إلى قطر لإجراء محادثات حول صفقة محتملة
-
20:50
السفير البريطاني في لبنان: الجيش هو المدافع الشرعي الوحيد عن لبنان ويجب استمرار جهود وقف إطلاق النار بما يسمح بانتشار الجيش
