اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

حذرت مصادر مالية، من اي التزامات او قرارات قد تتخذها الحكومة اللبنانية على صعيد ورشة الاعمار، التي يتوقع ان تمتد لثلاث سنوات، ذلك ان المالية العامة لا تتحمل اي اعباء، حيث ان اي تدبير غير محسوب سيؤدي الى تداعيات سلبية، والى انهيار سعر صرف الليرة، في وقت باشر فيه مصرف لبنان الخطوات الاجرائية لاطلاق عملية التفاوض مع مالكي سندات اليوروبوندز، وكذلك اعادة هيكلة القطاع المصرفي، ناصحة بضرورة فتح قنوات الحوار مع الدول الصديقة لتمويل اعادة الاعمار.


ميشال نصر - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً، إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2214907


الأكثر قراءة

حزب الله يتدخل لانقاذ «وقف النار»... الاتفاق «يهتز ولا يقع»؟ العدو يريد فرض وقائع ميدانيّة... «والكرة» في ملعب الدول الضامنة