اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أشار وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، الى ان "اجتماع طوكيو ركز على الأزمة بالشرق الأوسط والهدن الإنسانية ومعالجة الحاجات الطارئة".

وتحدث بلينكن في مؤتمر صحفي، اليوم الأربعاء،عقب اختتام اجتماع لوزراء خارجية مجموعة السبع في طوكيو وقال إن الولايات المتحدة "تأمل في نهاية الحرب في أسرع وقت من أجل تخفيف المعاناة على المدنيين".

وأضاف: "نريد انتهاء الصراع في أسرع وقت لتخفيف معاناة المدنيين. الولايات المتحدة ترفض التهجير القسري للفلسطينيين الآن وفي المستقبل".

وأكد بلينكن :"ندعم حل الدولتين وعيش الفلسطينيين والإسرائيليين جنبا إلى جنب وبفرص متساوية".

وقال إن "إسرائيل لن تستطيع إدارة قطاع غزة بعد نهاية العدوان الذي تنفذه منذ أكثر من شهر، وأكد أن واشنطن "ترفض التهجير القسري للفلسطينيين الآن وفي المستقبل".

وأكد أن الولايات المتحدة "ترفض التهجير القسري للفلسطينيين"، وتدعم "حل الدولتين وعيش الفلسطينيين والإسرائيليين جنبا إلى جنب وبفرص متساوية".

وأشار بلينكن إلى أن "إسرائيل لن تستطيع إدارة غزة والقادة الإسرائيليون أبلغونا بأن لا نية لديهم لفعل ذلك"، وتحدث عن إمكانية اللجوء إلى مرحلة انتقالية بعد الصراع، وأكد أن على إسرائيل عدم "إعادة احتلال" قطاع غزة بعد نهاية الحرب، أو فرض حصار على القطاع أو اقتطاع أجزاء منه.

وعبر وزراء خارجية دول مجموعة السبع في ختام اجتماعهم عن دعمهم "هدنات وممرات إنسانية"، من دون الدعوة إلى وقف إطلاق النار في العدوان الذي أودى بحياة أكثر من 10 آلاف شهيد.

وقال الوزراء في بيان مشترك "نشدد على الحاجة إلى تحرك طارئ لمواجهة الأزمة الإنسانية المتدهورة في غزة.. ندعم هدنات إنسانية وممرات من أجل تسهيل المساعدة المطلوبة بشكل عاجل، وتنقل المدنيين، وإطلاق "الرهائن" الذين تحتجزهم المقاومة الفلسطينية منذ تنفيذها عملية "طوفان الأقصى" في السابع من تشرين الأول الماضي.

وجاء في البيان أيضا أنّ الوزراء أكدوا "حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها وعن شعبها بما يتوافق مع القانون الدولي".

الأكثر قراءة

إستنفار على الحدود الأردنيّة مع فلسطين المحتلّة بعد مقتل 3 «إسرائيلين» نتنياهو: أصدرتُ تعليمات لتغيير الوضع في الشمال أسبوع حاسم لسلامة... والراعي يُحذر من فراغ «مُتعمّد»